##plugins.themes.bootstrap3.article.main##

أ.د. محمد أحمد غالب العامري

الملخص

هذا البحث يتناول - بشيءٍ من التفصيل- القيَّم والوظائف المتحققة في الشاهد النحوي الشعري، وأثر بعضها على الآخر. وسيرتكز الحديث أكثر على القيَّم الشعرية الجمالية وجودًا وعدمًا في الشاهد النحوي الشعري، مع التعليل؛ ذلك أنَّ ثمة مشكلةٍ كامنةٍ في عدم تقبلنا - دون وعيٍ غالبًا- إمكان حدوث الفصل بين الخصيصة الشعرية والوظيفة الاستشهادية في الشاهد النحوي الشعري؛ لأنَّ ذلك سيبدو لنا مخالفًا للأصل الأصيل لشعرية الشاهد/البيت التي ترسخت في أذهاننا ووعينا الجمعي.


فكانت هذه الدراسة محاولة لخلق توازن في طبيعة النظرة نحو الشاهد النحوي الشعري بين: «المعيَّاريَّة النحويَّة، والاستحقاق الشعري»


استخدم الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي، والمنهج التاريخي الاستردادي، والمنهج المقارن.

##plugins.themes.bootstrap3.article.details##

القسم
مقالات